NOUVEAUX ACTEURS ,NOUVEAUX DISCOURS POUR CONCEVOIR DE NOUVELLES INSTITUTIONS POLITIQUES,INSTAURER DES NOUVELLES PRATIQUES AFIN DE CONSTRUIRE UNE DEMOCRATIE
Nombre total de pages vues
dimanche 31 mars 2013
samedi 30 mars 2013
vendredi 29 mars 2013
jeudi 28 mars 2013
mercredi 27 mars 2013
mardi 26 mars 2013
lundi 25 mars 2013
samedi 23 mars 2013
vendredi 22 mars 2013
jeudi 21 mars 2013
mercredi 20 mars 2013
حزب الريادة بالعلم والعمل في الاحتفال بعيد الاستقلال ..كل نظام سياسي يسعى لالغاء ما سبقه
بيان
حزب الريادة بالعلم والعمل في الاحتفال بعيد الاستقلال ..كل نظام سياسي يسعى لالغاء ما سبقه
بمناسبة الاحتفال بعيد استقلال تونس المجيد يتوجه حزب الريادة بالعلم والعمل باحر تهانيه الى كافة افراد الشعب بمختلف مكوناته وتياراته معتبرا ان تحرير البلاد من الاستعمار الفرنسي تحقق بفضل هذا الشعب الذي تكاتف واتحد ليحافظ على هويته العربية الاسلامية وليناضل من اجل انعتاقه واستعادة حريته وكرامته . وقد حققت تونس خلال نصف قرن من الاستقلال العديد من المكاسب التي لا يحق لاي طرف سياسي احتكارها او تجاهلها ويعتبر حزب الريادة ان تاريخ الشعوب لا ينحصر في حركيته على جانبه السياسي بل هو انه يبني بفضل كافة مكونات المجتمع من عمال ورجال اعمال ومن رجال ونساء ومن شباب وكهول وشيوخ ومن نخب مثقفة وغيرهم من فئات الشعب ولكن النظم السياسية تختزل هذا التاريح لابراز دور القيادات السياسية في كتابة التاريخ . لذلك عمل الرئيس الحبيب بورقيبة على احتكار مكسب الاستقلال واعتبارة نتيجه نضاله الشخصي ونضال الحزب الدستوري ووجه كتابة تاريخ تونس ليلغي كل ما تحقق في تونس من تراكمات فكرية وحضارية للوصول بالبلاد الى الاستقلال . ُثم جاء المخلوع ليطمس ما تحقق خلال العهد البورقيبي من انجازات ساهم في تحقيقها كامل الشعب التونسي . وها هو التاريخ يعيد نفسه لنرى القيادات الجديدة للثورة التونسية تسعى لتجاهل هذا الحدث التاريخي الهام ولتختزل نصف قرن من تاريخ توتس المستقلة في الطبيعة الدكتاتورية لنظام الحكم وكأن تاريخ تونس لم يكنبه الا بورقيبه وبن علي . وكأن الشعب التونسي لم يساهم في كتابة هذا التاريخ . لذلك يدعو حزب الريادة بهذه المناسبة الى التمسك برمزية مثل هذه المناسبات الوطنية الهامة والاحتفال بها لانها تغذي الجذور العريقة لهذا الشعب ولان ليس ملكا لاي نظام سياسي, فلا الاستقلال حققه بورقيبه وحزبه ولا الثورة حققتها النخبة السياسية الحاكمه.
mardi 19 mars 2013
lundi 18 mars 2013
dimanche 17 mars 2013
samedi 16 mars 2013
vendredi 15 mars 2013
jeudi 14 mars 2013
mercredi 13 mars 2013
mardi 12 mars 2013
حزب الريادة بالعلم والعمل يدعو المجلس الوطني التاسيسي لوضع الدستور ولا شئ غير الدستور
بيان
حزب الريادة بالعلم والعمل يدعو المجلس الوطني التاسيسي لوضع الدستور ولا شئ غير الدستور
يعتبر حزب الريادة بالعلم والعمل ان الشعب التونسي الذي ثار على الاستبداد التجأ الى الاعتصام بالقصبة للمطالبة بوضع دستور يؤسس للديمقراطية والحرية والكرامة وقد هب الشعب التونسي بكل حماس لانتخاب المجلس التأسيسي لتكليفه بمهمة رئيسية واضحة ووقتية هي وضع الدستور والنصوص القانونية الضرورية لتنظيم انتخاب مؤسسات سياسية قارة للبلاد مثل القانون الانتخابي والقوانين المتعلقة بالهيئات الدستورية المستقلة . ولكن حزب الريادة يلاحظ مثلما لاحظ ذلك الشعب التونسي أن المجلس التأسيسي زاغ عن وظيفته الرئيسية ليتصرف كهيكل مؤمن على تحقيق كامل اهداف الثورة هذه الاهداف التي تتطلب سنوات من النضال وتستوجب هياكل سياسية قارة . كما ان المجلس انصرف لمناقشة مشاريع قوانين لا تدخل ضمن مهمته الاساسية بل انها تلهيه عن استكمال هذه المهمة في اسرع الاجال . وتابع حزب الريادة بكل اسف المناقشات الاخيرة للمجلس لوضع رزنامة واضحة لاعداد الدستور واخراج البلاد من هذا الوضع الوقتي المتذبذب فقد أظهرت هذه المناقشات أن المجلس أبرز لكافة الشعب التونسي أنه عاجز على الخروج من المشاحنات و الحسابات السياسية الضيقة وهو فاقد للوعي بخطورة وحساسية الوضع الحالي بالبلاد . لذلك يدعو حزب الريادة من جديد المجلس التأسيسي لتحمل مسؤوليته التاريخية للخروج بالبلاد من هذا الوضع وتركيز كافة مجهوداته لوضع الدستور ولا شئ غير الدستور
lundi 11 mars 2013
dimanche 10 mars 2013
vendredi 8 mars 2013
mercredi 6 mars 2013
mardi 5 mars 2013
lundi 4 mars 2013
dimanche 3 mars 2013
samedi 2 mars 2013
حزب الريادة بالعلم والعمل يدعو الى اقرار ميثاق أخلاقي بين السياسيين والاعلاميين
حزب الريادة بالعلم والعمل يدعو الى اقرار ميثاق أخلاقي بين السياسيين والاعلاميين
يتتبع حزب الريادة بالعلم والعمل بانشغال كبير المشاحنات والاتهامات المتبادلة و التوتر القائم بين وسائل الاعلام من ناحية والقوى السياسية وعلى رأسها الحكومة من ناحية ثانية. وبعد تدجين الاعلام لمدة عقود كان للثورة الفضل في تحرير الاعلام من القيود المكبلة له ولم تخل مسيرته نحو التحرر من التجاوزات والانفلاتات في أداء وظيفته الجديدة كسلطة رابعة وكقوة مضادة تترصد الخلل في الاداء السياسي والحكومي . وهذا ما جعل الاعلام يتعرض لحملات متواصلة تكثفت في المدة الاخيرة من قبل القوى السياسية التي لم تقبل بهذا الفاعل الجديد في الحوار السياسي في الفضاء العمومي . وأصبح السياسي يدلي بالتصريحات ثم يكذبها ويبارك الاعلام ثم يشيطنه ويسعى لتوظيفه ثم يدعوه للحياد . وفي المقابل ينأى الاعلام ان يكون طرفا منحازا لاحدى القوى السياسية ولكنه لا يتخلف احيانا عن خدمة أجندة احدى القوى السياسية وهو يرفع شعار الموضوعية ولكنه ينساق احيانا الى تشنيج الرأي العام وتعبئته وتجييشه ضد هذه القوى . وازاء هذا التوتر القائم بين الطرفين الاعلامي والسياسي يعتبر حزب الريادة ان القوى السياسية مدعوة اليوم الى القبول بالدور الجديد للاعلام والى مساندته في خدمة مسيرتنا الديمقراطية . وهو يعتبر ان وسائل الاعلام مدعوة الى مزيد التحري في المعلومات التي تنشرها والى التحلي بالحرفية في اداء رسالتها والى الابتعاد عن الانحياز في تغطية الاخبار على ان يكون الرأي حرا والخبر مقدسا . ويدعو حزب الريادة بالعلم والعمل كل القوى السياسية وعلى رأسها الحكومة للاسراع بسن القوانين المناسبة لضمان حرية الاعلام وتحديد ضوابطه كما يدعوها بالخصوص الى مزيد التحاور مع الهيئات الممثلة للمهن الاعلامية لابرام ميثاق اخلاقي تلتزم الاطراف الاعلامية والسياسية باحترامه.
vendredi 1 mars 2013
Inscription à :
Articles (Atom)